الأحد، 23 أغسطس 2009

رمضان مبارك

ramadan1

مبارك عليكم حلول شهر رمضان المبارك و ادعوا العلي القدير أن يعيننا على صيامة و قيامة.

 

بطاقة التهنئة من مدونة أسامة.

الخميس، 20 أغسطس 2009

علماء المستقبل

أول الأمس كنت احضر لقاء برنامج العاشرة مساء على قناة الدريم الفضائية مع العلامة الفاضل محمد سليم العوا أمين عام إتحاد علماء المسلمين العالمي و بالحقيقة انا من أشد المعجبين بالشيخ فهو يمتلكة قوة الفهم و المنطق و جمع مع ذلك قوة التأصيل فلا يأخذ رأي إلا إذا كان مسنودا بأدلة شرعية يسدها سردا وكأنه يقرا من كتاب.

خلال الحلقة سألتة المذيعة منى الشاذلي عن عدم ترويج إتحاد العلماء المسلمين العالمي للفتواه و فكرة و نشاطاته؟ فأجاب أنه حسب خطة الإتحاد إبتداء هذا العام بالترويج للفكرة و نشاطاته و هو أصبح يضم ألاف العلماء.

فرد بان الإتحاد بدا هذا العام نشاطات الترويج بعد أن تأكد من تثبيت قدمية و قوته كمؤسسة فأطلق الإتحاد هذا العام مشروع يسمى مشروع إعداد علماء المستقبل يهدف هذا المشروع إلى توفير قاعدة شرعية علمية لطلاب العلم و لتخريج نوعية من طلاب العلم الذين يعملون العقل ليفهموا النص.

و يتم نشر نتاج البرنامج على موقع إسلام أون لاين على الرابط التالي

الاثنين، 3 أغسطس 2009

مشروع لغتنا والتقنية

لقت اخر تدوينة والتي كانت عن اللغة العربية والتكنولوجيا صدى عند الاصدقاء و كانت التعليقات متنوعة , هذا دفعني الى التفكير بإيجابية و تبني خطوة عملية فقررت ان أقدم هنا بين أيديكم مشروعا لترجمة الكلمات التقنية لنناقشة سويا عله يرى النور و لكن هذا يعتمد على جهد افراد مستعدين للعمل على هذا القضية.

  • المشكلة : الترجمة الحرفية للمصطلحات التقنية غير واقعية و وقعها على السمع غريب.
  • الهدف: الخروج بمصطلحات عربية توصل الفكرة إلى القارئ بدون الإخلال بالمعنى.
  • الأليات: هنا مجموعة من الاليات لتحقيق الهدف المطلوب و حل المشكلة.
    • التواصل مع علماء اللغة المتخصصين المهتمين يالموضوع فإحدى المشاكل هي وجود هوة يجب ردمها بينهم وبين التكنولوجيا.
    • إيصال المعنى المطلوب من الكلمات المراد ترجمتها لهم حتى يستطيعوا الخروج بكلمة تقابل المعنى.
    • نشر النتيجة على الإنترنت (ربما من خلال مدونة لهذا الغرض) و من خلال مجامع اللغة العربية.

هذا تصوري المبدئي للمشروع و ارجوا منكم المشاركة في مناقشته و تطويرة علنا نعود به بفائدة على أمتنا.

ملاحظة: اذكر أنه كان كاتب بمجلة بي سي العربية عندما كانت عربية يدعى فداء ياسر الجندي كان يكتب في هذا المواضيع و له جهد طيب لكني لم استطع الحصول على طريقة للتواصل معه الإن سوى أنه يكتب في مجلة ليبية تدعى التقنية و ساحاول الحصول على طريقة التواصل معه منها.

تحديث : أشكر الأخ محمد شحروري لوضع بريد الأستاذ فداء, الذي حصلت عليه أيضا من مجلة التقنية الليبية.