الجمعة، 12 ديسمبر 2008

أجواء العيد

كل عام وانتم بخير و إن جائت متاخره لأنني لم افرغ بالعيد للجلوس و متابعة المستجدات الشبكية قليلا غير اليسر اليسير في فيسبوك و تويتر.

بالنسبة لي العيد لا يخرج عن معنى صله الرحم  التواصل مع الأحبة حولنا فهو من المناسبات التي أغتنمها لتعزيزي التواصل الإجتماعي الجميل و كم اكره أن أرى اشخاصا يتضجرون من هذا الأمر مقررين ان يتحوى عيدهم إلى مئساه حقيقية يقضونها في النوم أو أن يسافروا بعيدا عن الناس.فكم احب طققوس العيد بدأ من صلاة العيد والسلام على أهل الحي إلى حفلة الفطور الجماعية و ثم بدأ الجولة المضنية “و لكن جميلة” من زيارة الأرحام و الأصدقاء.

هذه بإختصار أجواء العيد التي احبها و تقبل الله منا ومنكم :-) .

الخميس، 4 ديسمبر 2008

اللهم إنتقم مني لغزة

نعم انا أدعوا على نفسي وعليكم جميعا لأني أعرف وتعرفون أننا لم ولن نقوم باللازم لإنقاذ غزة  لأني أعرف أني لم اقم ولو باليسر اليسير غير الكتابة واغضب والكلام الذي لا يفيد لأهل غزة , أدعوا على العرب  لأني اعرف و تعرفون أن الملام الرئيسي فيما يحصل لغوة اليوم هم العرب والعرب أنفسهم!! في السابق لم نكن نستطيع عمل شي لكن اليوم مصر لها معبر إلى قلب غزة و ها هي تمارس قذارتها ( قذارة الحزب الوطني القذر برئيسة السافل الوضيع و بمنتسبية الأنذال ) لا على شعب مصر لوحدة ونحن نعرف ما يفعلونة بشعب المحروسة لكن سفالتهم أبت إلا أن تمتد إلى أهل غزة فتمنع عنهم الدواء والغذاء والوقود ثم تعطي الكيان الغتصب الوقود باسعار مفضلة و أخر تعرفونة ذهب هرولة إلى إجتماع دولي يشرب الخمر علانية و يقدم امواله(أموال شعبه) مجانا لحماية النظام العالمي سحقا للعرب كم اتمنى لو أني لم اكن عربي فوالله أدنى البشر مكانه هم افضل من العرب .

ألهم أرنا فيهم يوما من أيامك

==حدثت المقال بعد تعليق لصديق على الفيسبوك باني لا أملك الحق بمحاسبة أو توجيه الاحرين وهذا كلام صحيح لكنها كانت مشاعر غاضبة بعد أن عرفت أن حجاج غزة على المعبر و مصر بيدها إخراجهم

الاثنين، 1 ديسمبر 2008

اللهم تقبل منهم , اللهم إحفظهم

اليوم توجه والدي و والدتي و عمتي إلى الأرض المقدسة لتأدية مناسك الحج فادعو المولى العلي القدير أن يتقبلهم و ييسير لهم أمورهم, أللهم آمين.