كل عام وانتم بخير و إن جائت متاخره لأنني لم افرغ بالعيد للجلوس و متابعة المستجدات الشبكية قليلا غير اليسر اليسير في فيسبوك و تويتر.
بالنسبة لي العيد لا يخرج عن معنى صله الرحم التواصل مع الأحبة حولنا فهو من المناسبات التي أغتنمها لتعزيزي التواصل الإجتماعي الجميل و كم اكره أن أرى اشخاصا يتضجرون من هذا الأمر مقررين ان يتحوى عيدهم إلى مئساه حقيقية يقضونها في النوم أو أن يسافروا بعيدا عن الناس.فكم احب طققوس العيد بدأ من صلاة العيد والسلام على أهل الحي إلى حفلة الفطور الجماعية و ثم بدأ الجولة المضنية “و لكن جميلة” من زيارة الأرحام و الأصدقاء.
هذه بإختصار أجواء العيد التي احبها و تقبل الله منا ومنكم :-) .